ترجمه القصه الخياليه في الانجليزيه

بي[img][/img]خر من عصر يوم الاحد في شهر مايو
1836 عاد عمي البروفيسير (ليدنبروك) مبكرا الي المنزل الذي نعيش فيه
بمدينه هامبيرج وكان منفعلا للغايه وكانت(مارثا) طاهيتنا قلقه فصاحت قائله
لماذا عاد البروفيسير ليدنبروك مبكرا؟ ان عشائه لي يعد بعد
ثم عادت الي المطبخ بعد ان اخبرتها انه لادعي للقلق

وبينما
انا صاعد الي حجرتي فيي الطابق العلوي استوقفني صوت عمي (اوتو) وهو يصيح
قائلا تعالي الي هنا يااكسل فدخلت الي حجرته وكان عمي جلسا علي مكتبه يتفحص
في كتاب قديم ثم قال لي انظر الي هذا الكتاب العجيب ان عمر هذا الكتاب
اكثر من ستمائه عام وانه لكتاب رائع حقا
فسالته قائلا ماسم هذا الكتاب الرائع
الا ان عمي لم يسمعني في اول مره وظل يفتح الكتاب ويغلقه ويتحدث مع نفسه عن ذلك الكتاب فكررت سؤالي مره اخري
فقال عمي ان هذا الكتاب هو ترجمه لكتاب ايسلندي شهير كتبه سنيور استارسلن في القرن الثاني عشر
اه
ماهذا؟ ثو وقعت قطعة مخطوط من الكتاب وكان مكتوب عليها حروف غريبه التقط
عمي ذال المخطوط من علي الارض واخذ ينظر اليه وبدا منفعلا للغايه
وقال انظر انها مكتوبه بالرونيه
فسالته قائلا وماهي الرونيه ياعمي؟
وبالطبع
اجابني بنفاذ صبر قائلا ان الرونيه هي حروف ابجديه ايسلنديه قديمه وعلي
الرغم من قدرتي علي قراءة الرونيه الا انني لا استطيع ان افهم هذا ولا ماذا
يعني؟
وبدا عمي يتحدث الي نفسه مره اخري وكنت معتاد علي ذلك منه
لان عمي كان احيانا يبدو غريبا ولقد كان استاذا جولوجيا شهيرا يعطي محاضرات في جامعه هامبورج
ويعرف
عن الارض اكثر من اي عالم اخر وكان الجيولوجيين ياتون اليه من جميع انحاء
العالم ليتعلموا منه فقد كان استاذا متميزا للغايه ولقد جئت لاعيش معه بعد
وفاة والدي وكنت غالبا ماساعده في عمله واننني لافتخر ان اكون مساعدا لمثل
هذا الرجل العظيم
اخذ عمي يمشي في الحجره حيئة وذهابا والمخطوط في يده وكان يبدو متحيرا وهو عادة مايكون غضبان عندما يحيره شيئا ما
لذا فهو غاضب الان
قالت مارثا وهي تفتح باب مكتبه ان الحساء جاهز
فصاح عمي قائلا حسنا
فاغلقت مارثا الباب واسرعت عائده وتبعتها وجلست لتناول العشاء ولقد كانت مارثا طاهيه بارعه وكنت جائعا للغايه

وبينما كنت علي الوشك من الانتهاء من تناول العشاء اذا بعمي يناديني مرة اخري فنهضت فورا من علي المائده
وهرولت مسرعا الي مكتبه
كان
عمي يجلس علي مكتبه وهو يحملق في المخطوط وقال ان هذه هي الرونيه ولكن
الحروف غير مرتبه لذا فانني لا استطيع فهمها فهي مكتوبه بشفره سريه وهناك
شئ اخر
فتسالت قائلا ماهو ذلك الشئ
ان الكتاب والمخطوط لم يكتبا في نفس الوقت فان كتابه المخطوط تمت بعد كتابه الكتاب
لذا فانني اعتقد ان المخطوط كتبه شخص كان يقتني هذا الكتاب

واستمر عمي يحملق في المخطوط ثم استخدم عدسه مكبره لتكبير الحروف ونظر الي المخطوط مره اخري واشار سطر من الحروف ثم صاح قائلا
ارن ساكنوسيم ااااااه
انه اسم ايسلندي
لقد كان ساكنوسيم عالما ايسلنديا شهيرا في القرن السادس عشر ولقد قام بعدة اكتشافات علميه عظيمه فمن المؤكد انه كان يقتني هذا الكتاب
فسالته قائلا ولكن لماذا حرص علي اخفاء ما اكتشفه ولماذا اراد ان يحتفظ به سرا
فاجاب عمي قائلا انني ال اعرف ولكنني ساحاول ان اكتشف ذلك ولن اكل او انام حتي اكتشف السر
وبدا عمي يخمن ان الرساله قد تكون مكتوبه باللغه لاتينيه وليست الايسلنديه
فلقد كان علماء القرن السدس عشر دائما مايكتبون عن اكتشفاتهم بالاتينيه
وحاول
عمي ان يقرا الحروف من الامام والخلف ولكنها ظلت لا تعطي معني فضرب المضده
بقبضته وهو يصيح قائلا ليس كذلك انه لا تعطي اي معني علي الاطلاق
ثم هرول مسرعا الي خارج ابيت واغلق البا من ورائه بعنف
فقالت مارثا عندما كنت اشاهده انا وهي وهو خارج من المنزل
لقد ذهب بدون عشاء لذا فانه سوف يموت من الجوع

اهم الاسئله في الفصل الاول

Chapter . 1

1-Who wrote journey to the center of the Earth?
-Jules Verne who was a French writer.
- He was born in 1828 and died in 1905.
- He wrote several science fiction stories and others of adventure nature.

2-When did the story take place?
The story took place in May 1863 in Hamburg.

3-Who was Professor Lidenbrock?
He
was a great scientist and geologists. He gave lectures at Hamburg
university. Geologist came from all over the world to learn from him.

4-Who was Axel?
He
was a young boy who came to live with his uncle professor Lidenbrock
when his parents had died. He often helped his uncle with his work. He
was proud to be an assistant of such a famous scientist.

5-Who was Martha?
She
was the Professor's ****************. She was a very good
****************. She was always worried about the professor's dinner.

6-What do you know about Dr. Fridrikson?
He
was a geologist and he knew a lot about the many volcanoes in Iceland.
He told professor Lidenbrock that all Volcanoes were explored and
extinct. He told him about the mountain Sneffels. Dr. Fridrikson was
very help full to the professor.

(2 )
7-Who came with the professor and Axel? How was he?
Hans came with them. He was big and calm. He moved slowly and did not say much He was very helpful during the journey.

8-What do you know about Arne Saknussemm ?
Arne
saknussmmwas a famous scientist from the 16th country. He was the first
scientist who reached the centre of the Earth. He wrote a message in a
secret code on the parchment which professor Lidenbrock found in the
book written by Snorri sturlasson in the 12th country.

9-What did the professor, at first, think about the writingon the parchment?
He thought it was written in runes at first.

10-What are runes?
Runes are the letters of the old Icelandic alphabet.

11-Why couldn't the professor understand the writing of theparchment?
The Professor couldn't understand the writing of the parchment because it was written in a secret code.

12-Why did the Professor think the parchment was written bythe person who (ouned) the book?
Because the book and parchment were not written in the same handwriting.

13-Who was the owner of the book?
The owner of the book was Arne Saknussemm.

14-Why was the professor nervous and annoyed?
Because he couldn't understand the message on the parchment .
[

الفصل التاني

وعندما
خرجت مارثا التقطت المخطوط لدراسته وحاولت ان اقوم بترتيب الحروف لتكو
كلمات لاتينيه الا ان ذلك كان مستحيلا فاخذت اضع الحروف في جميع التركيبات
التي استطعت ان افكر فيها لكنني لم استطع الوصول الي اي معني لهذه الكتابه
واحست انني حران وشعرت انني لا استطيع التنفس لذا فقد امسكت بالمخطوط وبدات
اهوي به علي نفسي

وبينما انا جالس اما الشباك رايت ظهر المخطوط ثم وجهه وفجاه رايت بعض الكلمات الاتينيه التي اعرفها عن الارض
ولك
ان تتتخيل كم كنت مندهشا فلقد استطعت ان اقوم بفك الشفره السريه واخيرا
بدات اهدا وقلت لنفسي الان دعنا نري ماذا تقول هذه الكلمات

ومضت لحظات وانا جالس في مكاني بدون حركه
فلقد افزعني ماكنت اقرا هل كان ذلك ممكناا وهل حدث هذا فعلا وهل حقا ان شخصا ما كان لديه الشجاعه الكافيه ليفعل ذلك؟؟؟

وعند اذن قفزت من مكاني وصرخت قائلا لا ان عمي لا يجب اتن يكتشف ذلك لانه عندما يقرا هذا فسوف يسعي لعمل ذلك بنفسه
ولسوف يصطحبني معه وبالطبع فاننا لن نعود مره اخري لهامبورج
لذا فقد وضعت المخطوط فوق النار وبينما كتن علي وشك ان اشعل النار فيه اذ فتح الباب وظهر عمي

وكان لدي الوقت مايكفي لكي اعيد المخطوط علي المنضده وكان مازال يفكر في اللغز
وظل
يدرس المخطوط طوال الليل ونمت انا علي الاريقه واستيقظت في الصباح فوجدته
مازال يحملق في المخطوط وكان وجهه شاحب وعبناه حمراوتان فكنت اشعر بالاسي
من اجله فلقد كنت اعرف انه سوف يسعي الي اتباع العالم الايسلندي خطوه بخطوه

ومر الصباح ولم يكن هناك افطار ولا غداء وكنت جائعا للغايه
فبدات اغير رايي من ناحية اخبار عمي باكتشافي
وبالتاكيد فانا ا ستطيع ان امنعه من القيام بهذه الرحله
وبينما كان عمي يرتدي قبعته ويستعد للخروج قررت ان اخبره

فقلت له ياعمي هل اكتشفت سر الشفره؟
الا انه لم يقل شيئا وهز راسه بالرفض واخذ يحملق في فقلت له اعتقد انني وجدت الاجابه واعطيته الكلمات
اهبط
الي فوهة البركان (سنيفيلس) الذي يلامسه ظل سكارتاريس قبل شهر يوليو وعند
اذن ستصل الي مركز الارض ولقد قمت انا بذلك (ارن ساكنوسيم)

صرخ عمي صرخه هائله عندما قرا الكلمات وهب واقفا علي قدميه
وسالني كم السعه؟
وكان مندهشا عندما اخبرته انها الثالثه
فقال يجب ان نقوم بتناول طعام الغذاء ثم نجهز حقيبتي
فسالته ماذا؟
فقال ثم نعد حقيبتك وحاولت ان احدثه عن المخاطر ولكنه خرج من الحجره

تناولنا الطعام معا
ثم دعاني الي مكتبه وقال بود انك شاب بارع اكسل ولقد ساعدتني كثيرا جدا ولم انسي ذلك ابدا
ولان احضر لي كتاب اطلس من الرف
ففعلت ماطلبه ثم اخذ يوضح لي علي خريطه ايسلندا الاماكن التي كتب عنها ارن ولاحظت ان سنيفيلس هذا جبل ضخم يصل ارتفاعه الي 2000 متر

فقلت لعمي ان هذا الجبل عباره عن بركان وانت بالطبع لا تستطيع ان تهبط في وسط بركان ولا فناك ستموت من الحراره
فتبسم قائلا
ان
سنيفيلس بركان خامد فلم يثور منذ عام 1229 ومن ثم فهو بارد تماما الا ان
سنيفيلس له عدة فوهات ولا يؤدي الي مركز الارض الا واحده منها فقط
ولقد اخبرنا ارن ان جبل سكارتاريس يلقي بظله علي هذه الفوهه في نهايه شهر يونيه
ان كا انسان يعرف ان مركز الارض ساخن جدا ومن المستحيل الي نذهب الي هناك ونعود احياء
فتبسم عمي قائلا هل ذلك مستحيل؟
حسناا نحن علماء ومن الواجب ان نذهب الي هناك لنري بانفسنا ولسوف نرحل الي ايسلندا
بعد غدااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

اه
م الاسئله في الفصل التاني

Chapter . 2

15-How did Axel break the secret code of theparchment?
Axel saw some latin words which he knew so; he could break the secret code.

16-Why didn't Axel want to show his uncle the letter on theparchment?
Because he would want to go on this journey to the centre of the Earth himself .

17-Why was Axel worried about this journey?

Because his uncle would take Axel with him and they would never return to Hamburg.

18-What did Professor Lidenbrock do when he read the letter?
He gave a great cry and jumped to his feet. He was very excited.

19-What did the secret message say?
The
secret message says "Go down into the crater of Sneffels which the
shadow of (scartaris) touches before July. Then you will reach the
centre of the Earth"

20-What did Axel believe about the inside of the Earth?
Axel believed the inside of the Earth was very hot

الفصل الثالث

وفي اليوم التالي بدانا نعد لرحلتنا فكانت البنادق والمعدات والادوات العلميه تصل تباعا طوال اليوم وكانت تعبا في الصناديق
ولقد قالت مارثا المسكينه عندما شاهدت هذا النشاط هل سياخذك البروفيسور الي مكان بعيد هل جن عقله؟
فاومات براسي
الي اين انتما ذاهبان؟ فاشرت الي الاسفل تجاه مركز الارض
فتسالت مارثا قائله الي الطابق السفلي؟ فاجبتها قائلا بل ادني من ذلك بكثيييييييييييير

واخيرا
كل شئ قد عبء وبدانا رحلتنا فسافرنا بالباخره الي كوبنهاجن حيث التقينا
بالعالم الدنماركي والذي اعطانا خطابات تقديم الي الرجال المهمين في
ايسلندا ثم ابحرنا تجاه الشمال الي ايسلندا

كان البحر هائجا ولقد
كان عمي مصاب بدوار البحر معظم الوقت الا انه اصبح سعيدا ومنفعل عندما
وصلنا الي ريكافيك عاصمة ايسلندا ولم يرغب عمي في اكتشاف ريكافيك وقال ان
اكثر الاجزاء متعه في ايسلندا هي تلك التي تحت الارض
ثم اتجهنا مباشرة الي منزل الدكتور فريدريكسن وكان عمي يحمل خطابا له ولقد اخبر الدكتور انه مهتم باكتشاف الجيولوجيا الايسلنديه

فقال
الدكتور فريدريكسن ان هذا لشئ مشوق للغايه فهناك عدة براكين في ايسلندا لم
يكتشفها احد انظر مثلا الي ذلك الجبل الذي ورائنا المسمي بسنيفيلس فان به
فوهه بركان مثيره للغايه ومع ذلكلم يقم اي شخص بزيارته من قبل
فقال عمي احقا ذلك؟
واخذ يتظاهر بالهدوء لكنني كنت اعرف انه منفعل للغايه وتسال عمي قائلا هل هذا البركان خامد؟
فقال الدكتور نعم وانه لم يثر منذ الستمائه عام الاخيره
فقال عمي اعتقد انه من المحتمل اننا سنقوم باكتشاف هذا السيلفد او فسلز ماذا تسمونه؟
فقال الدكتور فريدريكسن سنيفيلس

كان الكدتور فريدركسن متعاوناا للغايه ولقد امدنا بمرشد يدعي هانز الذي اصطحبنا الي سنيفيلس
ولقد احببت هانز علي الفور فقد كان رجلا ضخما يتحرك ببطئ
ولا يكثر الكلام
ولقد احبه عمي ايضا وقال ان هانز رجلا طيبا ال انه لا يعرف حتي الان ماذا سنفعل
هل سياتي معنا الي مركز الارض
نعم يااكسل ان هانز سياتي معنا الي مركز الارض

وكان ذلك الريف مملا فلم يكن هناك اي محاصيل او حيوانات
وكانت هناك اعشاب صفراء وصخور ضخمه متناثره في كل مكان ولمنري هنا او هناك الا منزل ريفي وحيد

كان يتحتم علينا احيانا ان نعبر بعض الخلجان المائيه
واحيانا كنا نضطر ان ننتظر حتي يهدأ المد قبل ان نعبر وكان هذاالانتظار يغضب عمي للغايه لانه كان يرغب الا يضيع اي وقت في رحلته
ولقد امضينا المساء في احد المنازل الريفيه
وكان الايسلنديون سعداء برؤيتنا وكانوا يقدمون لنا افضل مالديهم من طعام وشراب ويرفضون اخد المال

ثم
واصلنا السفر عبر ذلك البلد الغريب وسرنا فوق طبقات من الحمم البركانيه
كانت الصخور محدبه فكانت تؤلم اقدامنا وكانت الصخور البركانيه تلتوي لتاخذ
شكل غريب
وعلي جانب الممر كانت الابخره الساخنه تتصاعد في تلك الارض الصخريه اللهم الا تلك الصخور الصماء
ولقد بدات اشعر بالجهاد بينما عمي يمشي مسرعا
ولم يبدو عليه اي شعور بالاجهاد

وبينما انا سائر اخذت افكر في رحلتنا الي مركز الارض
واننا سنهبط داخل فوهة بركان ويعتقد عمي ان هذا الربكان خامد
ولكن من المحتمل الا يكون خامدا بل نائما فقط فما الذي سيحدث لو انه استيقظ وماذا سيكون مصيرنا؟؟؟؟

ولقد
وصلنا بعد ثلاث ايام الي قاعده سنيفيلس وتحدثت في هذه الليله مع عمي عن
مخاوفي فاخبرني ان بركان سنيفيلس لن يثور وحول ان يثبت ذلك علميا ولكنني لم
افهمه وظللت قلقا
ويمؤني الخوف ولقد حلمت حلما مفزعا في تلك الليله فلقد رايت انني بداخل بركان
وكان هناك انفجار رهيب وقذفت مثل الصاروخ من ذلك البركان

ولقد تسلقنا جبل سنيفيلس طوال اليوم التالي
وكنا نتسلق اعلي واعلي حتي اصبح التنفس صعب شيئا فشيئا بسبب خلخله الهواء
لدرجة ان عمي بدي عليه التعب ولقد وصلنا الي قمة الجبل في تمام العاه الحاديه عشره من تلك الليله
وعسكرنا عند حافة الفوهه فكنا علي ارتفاع يزيد عن 1500 متر فوق سطح البحر

وعندما استيقظنا في صباح اليوم التالي كان الجو باردا والسماء صافيه ولقد كانت تبدو متناثره من تحتنا
وكانها
خريطه لدرجة اننا كنا نري ساحل جرين لاند ولم يكن لدي عمي وقت لكي ينظر
الي ذلك المشهد فلقد كنا علي احدي قمتي سنيفيلس ولكن ايهما نريد فسال عمي
هانز علي السم الذي يطلقه الايسلنديون علي هذه القمه فاجاب سكارتاريس

كان عمي مسرورا وصاح قائلا دعونا ندخل الفوهه
كانت
فوهة الربكان تاخذ شكلا مخروطا مثل الايس كريم وكان اتساع الفوهة اكثر من
كيلو متر وعمقها حوالي 600 متر ولقد استخدمنا حبالا لتساعدنا علي الهبوط

ويحاول يظهر ذلك اليوم كنا قدوصلنا الي قاع تلك الفوهه فوجدنا ثلاث مداخن في قاه هذه الفوهه
كان اتساع كل منهما حوالي ثلاثنيه مترا فبدانا في استكشافها
وفجاه
صاح عمي وقال انظر وكان يشير الي صخره عليها بعض العلامات ان هذه العلامات
ماهي الا حروف لاسم ارن ساكنوسيم ثم تسال ارئيت هل تصدقني الان ؟؟

وكان علينا ان نكتشف اي مدخنه من هذه المداخن الثلاثه هبط فيه ارن ساكنوسيم
وهي تلك المدخنه التي يلامسها ظل سكارتاريس في نهايه شهر يونيه
ولم
يكن هناك ظل في ذلك اليوم بسبب عدم ظهور الشمس وكان ذلك اليوم هو الخامس
والعشرين من يونيه فلو ان السماء ظلت ملبده بالغيوم هكذا حتي اخر شهر يونيه
فلن يكون هناك ظل ليوجهنا!!!!!!!!!!!!!!!!!

هم اسئله الفصل الثالث

Chapter . 3

21-What did they prepare for their journey?
They prepared guns tools and scientific instruments.

22-How did they travel to the capital of Iceland?
They traveled by steamer to Copenhagen then sailed north to Iceland. Finally they arrived in Reykjavik the capital of Iceland.

23-Why was the Professor really excited when Dr. Fridriksontold him about Sneffels?
Because it was the mountain which would lead them to the centre of the Earth as Arne Saknussemm wrote in the secret message.

24-How was Dr. Fridrikson Helpful?
He arranged for a guide ****************ed Hans to take them to Sneffels.

25-How was the countryside?
The
countryside was bleak. There were no crops and hardly any animals the
grass was yellow and there were large rocks everywhere.

26-How were the Icelanders with them?
The Icelanders were pleased to see them and they gave them the best food and drink and refused toe take money.

27-How was the path up to the mountain Sneffels?
They walked over beds of lave. The rock was sharp. Volcanic rock rose up and they were twisted into strange shapes.

( 5 )

28-What did the Professor think about Sneffels?
The Professor thought Sneffels was and extinct volcano.

29-What terrible dream did Axel have?
Axel dreamed that he was inside a volcano. There was a great explosion and he was shot up out of the volcano like a rocket.

30-How was the crater of Sneffels?
The crater of Sneffels was shaped like an ice cream cone.

31-How did they descend into the crater?
They used ropes to help them descend into the crater.

32-What were there at the bottom of the crater?
At the bottom of the crater there were three chimneys.

33-Which of the three chimneys had they to descend? Why?
They
had to descent the chimney which the shadow of Scartaris touched at the
end of June because Arne Saknussemm had descended before them

الفصل الرابع

كان عمي غاضبا بسبب ذلك التاخير الا انه لم يكن باستطاعته عمل اي شئ فعل مدي ثلاثايام ظلت السحب تغطي وجه الشمس
واخيرا
وفي اليوم الثامن والعشرون من شهر يونيه استيقظنا علي اشعه الشمس الساطعه
وفي ظهر ذلك اليوم سقط ظل سكارتاريس علي النفق الاوسط فصاح عمي قائلا الي
الامام ولنبدا الرحله الان
واخذنا نستعد لهبوط النفق فوضع هانز كل
المعدات والادوات العلميه في حقيبه ثم ربطها بحبل والقي بالحبل في ذلك
النفق ولقد انحني عمي فوق النفق ليشاهد مؤننا وهي تهوي ثم قال حسناا لقد
جاء دورنا الان

ولقد ربطنا حبلا طويلا في احدي حواف النفق
واخذنا نهبط بحذر فهبط هانز اولا وتبعه عمي ثم انا وكانت الجدران غير
مستويه علي الطلاق وكانت الصخور تبرز بزاويا غريبه ولقد استخدمنا هذه
الصخور لنتوقف عليها اثناء هبوطنا ولم يكن احدنا يتحدث مع الاخر فكانت
الضوضاء الوحيده هي تلك الضوضاء الناتجه عن الصخور المفككه التي تهوي في
تلك الاعماق المظلمه من تحتنا

وبعد ثلاث ساعات كنت لا ازال غير قادر علي رؤيه قاع النفق
ولكنني
لاحظت ان النفق يضيق شيئا فشيئا ولم يكن هناك اي ضوء يصلنا ثم بدء النفق
يظلم ويزداد ظلمه ولكننا كنا نواصل الهبوط وكانت الساعه تقترب من منتصف
الليل قبل ان نصل الي قاع النفق
لقد كان هبوطا طويلا وصعبا وكنا حميعا في حاله اجهاد فتناولنا شيئا ناكله

ويبنما كنت استعد للنوم كان عمي لا يزال منفعلا
فقال لي يااكسل ياولدي لقد تفحصت الصخور اثناء هبوطنا
والتي
اثبتت انني كنت علي حق فان مركز الارض لايمكن ان يكون ساخن بعد هذه السنين
وان كل العلماء الذين يعتقدون ان مركز الارض ساخن مخطئون الا انني كنت
متعبا للغايه ولم استطع مناقشته
وقلت لخ سوف نري ياعمي وبعد ذلك رقدت ونمت علي الفور
وفي
الصباح ايقظنا شعاع من اشعه الشمس الساطعه وكانت الجدران البركانيه تلمع
كالجواهر فقال عمي حسناا يااكسل هل امضيت من قبل ليله اكثر هدوء من هذه في
منزلنا الصغير بهامبورج؟

ولقد بدانا المرحله التاليه في
رحلتنا بعد ان تناولنا طعام الافطار فدخلنا ممرا صغيرا ناحية اليمين وبينما
كنا نغادر المدخنه الرئيسيه تطلعت لاعلي لاري سماء ايسلندا لاخر مره
عندما
ثار سنيفيلس تدفقت الحمم البركانيه في هذا الممر وها هي الان متجمده
مكنونه اشكالا غريبه وان السير في ذلك الممر يشبه السير في صندوق من
المجهورت
فصحت قائلا ان ذلك رائع حقااا

سالني عمي قائلا ومن ثم فقد بدات تستمتع بالرحله حقا يااكسل سوف تري ياولدي اشياء اكثر جمالا
كنا
نحاول ان نقاوم اندفاعنا الي الامام ولقد احضر عمي مصباح كهربيا قويا فكان
نوره يبين لنا طريقنا وعندما توقفنا لحلول الليل كنا في مكان شبيه بالكهف
ولكن كان هناك هواء وفير وفي الحقيقه فلقد كنت اشعر برياح تهب في ذلك الكهف
فمن اين تاتي هذه الرياح؟؟؟

لكنني كنت في غايه الاجهاد
والجوع لدرجة انه لم يقلقني مثل هذا التساؤل وعلي ايه حال فان هناك شيئا
اخر هو الذي يقلقني الا وهو اننا قد استهلكنا نصف مالدينا من الماء ولقد
مان عمي يتوقع ان نجد بعض ينابيع المياه الجوفيه ولكني حتي تلك اللحظه لم
نكن قد وجدنا ايا منها
ولقد ذكرت ذلك لعمي فسالني قائلا هل انت مندهش لعدم وجود ينابيع ؟
فاجبته قائلا نعم وانني قلق فلم يعد لدينا من الماء الا مايكفي لمدة خمسة ايام فقط
فقال عمي عندما نجتاز جدران الحمم البركانيه هذه فسوف يكون هناك ماء غزير

ولم اتفق مع عمي في ذلك الراي الا انني لم اقل شيئا وفي صباح اليوم التالي واصلنا الرحله مره اخري
وبحلول
ظهر ذلك اليوم كنا قد وصلنا الي نهاية الممر وهنا كان الممر ينقسم الي
طريقين احدهما يتجه شرقا ولا خر غربا فاي الطريقين يجب ان نسلك
لكن عمي
لم يتردد فاشار الي الطريق الشرقي فاتجهت انا وهانز الي داخل الممر وبينما
كنت اسير اخذت افكر في تدفق الحمم البركانيه في هذا الممر الضيق منذ مئات
السنين وتمنيت الا يحدث ذلك ونحن داخل هذا الممر

اهم اسئله الفصل الرابع

Chapter . 4

34-Where did the shadow of (scartaris) fall?
The shadow (scartaris) fell on the middle of the three chimneys.

35-How did the professor, Axel and Hans descend the chimney?
Hans
put the tools and scientific instruments into a bag them tied the bag
to a rope. He threw the rope down the chimney. They tied a long rope to
the edge of the chimney and descended carefully.
( 6 )
36-When did they reach the bottom of the chimney?
They reached the bottom of the chimney at midnight.

37-When had Sneffels last erupted?
Sneffels had last erupted in 1229.

38-How was the passage like?
The passage was like a box of jewels.

39-What was worrying Axel?
- They had already used half of their water and the journey was still at the beginning.
- He was worried about running out of water.

40-What did the professor expect to find?
The Professor expected to find underground springs of water. They had only enough water for five days.

41-What path did they take?
They took the eastern path.

الفصل الخامس

ولقد
اتبعنا ذلك الممر لمدة ثلاث ايام وبينما كنا نسير بدات اشعر بالتعب اكثر
ولم استطع في البدايه ان افهم سببا لذلك ولكن سرعان ما ادركت لماذا انا
مجهد للغايه فلقد كان الطريق لا ينحدر لاسفل بل يصعد لاعلي
وعندما ذكرت
ذلك لعمي اومئ براسه بلايجاب فغصبت لذلك واممسكت بحفريه لحشره صغيره كانت
محفوظه في الصخر واظهرت ذلك لعمي وقلت له انظر الي هذا فقال بهدوء حسنا
انها حفريه لحيوان صغير محفوظا في الصخر
لكن ذلك يعني..............
نعم ربما يعني اننا سلكنا الطريق الخطا
ولكننا لا انستطيع التاكد الا اذا وصلنا الي نهايه الممر
لذا واصلنا السير

ولقد رايت اشجار محفوظه بالكامل في تلك الجدران الصخريه وبعد يومين اخرين كنا قد وصلنا الي حائط مسمط امامنا لا يجد به طريق
واصبح من المحتم علينا ان نعود الي مفترق الطرق
وان ناخذ الممر الغربي
كنت في غايه التعبوالعظش فلقد استنفذت كل الماء فسقطت علي الارض

فرفعني
عمي وهو يضع زجاجته الخاصه به علي شفتي وهو يقول يولدي المسكين اشرب فان
هذا اخر مالدينا من الماء ولقد كنت ادخره لك فقلت له شكرا ياعمي وشربت اخر
قطرات الماء
وعلي الفور شعرت بانني اقوي فهمست قائلا الان يجب ان نعود
فتسال عمي نعود؟ وننهي رحلتنا؟ لن يكون ذلك ابدااااا
فاجبته قائلا اذن فمن المحتم اننا سنموت

وكنت اعرف انني لن اقنع عمي بمفردي فاتجهت الي هانز الا انه هز راسه بالرفض
وقال لي عمي يااكسل لتمهلني يوم اخر لنجد الماء واذا لم نجده فسوف نعود سويا
فاجبته حسناا فلنفعل ماتريد
وانطلقنا الي الممر الغربي

ومكثنا نمشي طوال اليوم وكنت اسير بصعوبه بالغه
وعندئذ سمعت ضوضاء فلقد كان ذلك صوت ماء جاري
ووضعنا اذاننا علي الصخره
واخذ هانز يتحرك بامتداد الجدار ليسمع بحرص شديد
ثم رفع هانز معوله وضرب به الصخره
ولقد كان جدار الصخره سميكا الا ان هانز استطاع بعد ساعه من العمل الجاد ان يصنع فتحه كبيره

ال ان عمي لم يكن صابرا وعرض عليه المساعده ولكن قبل ان يمسك فاسه سمعنا صوت هسهسه في الصخور
وانفجر نافورة مياه ولقد كانت قويه لدرجه انها كادت تطيح بهانز ارضا واخذ هانز يصرخ لقد كان الماء ساخناا لدرجه الغليان
فقال عمي حسناا سرعان مايبرد
ولكننا لم ننتظر حتي يبرد تماما وشربنا منه وكانت الماء من افضل المياه التي تذوقتها من قبل

وملئنا زجاجاتنا قبل ان نرحل من هذا المكان
وقررنا ان نترك الفتحه موجوده في الحائط لكي يجري النهر الجوفي ونحن بنهبط وسيكشف لنا عن اسرع طريق الي اسفل

وشعرت انني افضل بل متلهفا علي استمرار الرحله واستمر الممر نحو الغرب ثم بدانا في الهبوط
وكنا نهبط بسرعه لان الصخور كانت تاخذ شكل درجات السلم وكان عمي يحسب موقعنا بادواته

ولقد اخبرنا اننا علي بعد 200 كيلو متر من نقطه البدايه
فقلت ان ذلك يعني اننا تحت البحر
فقال عمي نعم اننا تحت المحيط الاطلنطي

كنت احيانا اشعر بالالم في اذني ولكنني كنت اعرف انه من الضغط الجوي
فقال عمي تنفس بسرعه فان ذلك يخفف الام الضغط
وفي السابع من اغسطس كنا علي بعد 125 كيلو متر تحت الارض وحوالي 845 كيلو متر من ايسلندا
وفي ذلك اليوم كان الممر ينحدر انحدار طفيفا فكنت اسير امام عمي وهانز
وكانت البطاريه التي احملها تضئ الطريق وكالعاده نسير في صمت

التفت لاتحدث مع عمي وفجاه لم اجد عمي وهانز فصرت وحيدا فقلت لنفسي لقد كنت اسير بسرعه اكثر من الازم وسانتظرهم
وبعد مضي ربع ساعه لم يكن هناك اثر لهم
فناديت عليهم الا انني لم اتلقي اجايه
ففكرت قائلا حسنا
لاداعي للقلق
وسارجع واقابلهم

فانحنيت لاضع يدي في الماء الا ان يدي لمست صخور جافه فادركت انني ضللت الطريق ولاموتن من الجوع والعطش
فصرخت في ياس اااااااااااااااااااه ياعماااااااااااااه
وقررت ان اعود صاعدا الممر فربما انني سلكت اتجاه خاطئ في مكان ما ولو عدت فسوف اجد الطريق الصحيح
فسرت صاعدا الممر لمده نصف ساعه ثو اصطدمت بجدار صخري ووقعت علي الارض
وهانا قد وصلت الي النهايه المميته
وعندما وقعت علي الارض سقطت البطاريه وكسرت في الحال فرقدت في ظلام دامس ثم نهضت من علي الرض
ورجعت هابطا وانا ركض والوح بذراعي واصيح كالمجنون
فاصطدمت بالصخور وجرحت نفسي واخيرا وقعت علي الارض مغشيا علي

اهم اسئله الفصل الخامس

Chapter . 5

42-What did Axel begin to feel? Why?
Axel began to feel more and more tired because the path was going up, not down.

43-What mistake may they have made?
They may have taken the wrong path.

44-What things did Axel see in the eastern passage?
Axel saw animal'strees and insects pressed in the rocks in the eastern passage.

45-What did Axel try to do to his uncle?
Axel tried to persuade his uncle to give up their journey.

( 7 )

46-What did professor Lidenbrock promise Axel to do?
Professor Lidenbrock promised Axel to go back if they did not find water in the western passage the next day.

47-What did Axel hear on the other side of the wall of rock?
There was an underground river on the other side of the wall rock.

48-Whey did Hans cry out in pain?
Hans cried out in pain because the jet of water was so strong and hot when it hit him.

49-Why did they decide to leave the hole in the wall as itwas?
To let the water of the river run beside them in order to show them the quickest way down.

50-How did Axel feel after they had found water?
Axel felt better and was eager to continue their journey.

51-Whey did Axel fell pain in his ears?
Axel felt pain in his ears because of the increased air pressure.

52-When did Axel realize he was lost?
When Axel bent down to put his hands in the running water beside him, His hands touched dry rock then he realized he was lost.

53-What happened to Axel when he realized he had lost hisway?
He ran against rocks and cut himself he was shouting like a madman

» ترجمه القصه